فعليًا دائمًا ما تكون العلاقات في حالة من الحّركة والتغيُر فالمشاعر والادوار على حسب الاحداث والمواقف .
ولو نظرنا من منظور اخر لمثال القنافذ قد اقول أن المُعضلة الحقيقة هي الحاجة الضرورية للاخر "للنجاة" .. وهذا بالطّبع ينطبق علينا نحنُ كبشر .
فبالتالي الجروح والآلام التي تُرافق هذه الحاجة يُصبح من الضروري تقّبُلها لان هُناك معنى منها وهي من أساسيات البقاء .
لذا قّد اقول ان نيتشه وُفق بأن يُسميها "ارادة القّوة" .. وهي تقريبًا أصدق تسمية تُعبر عن هذه الحالة وعن القُدرة على خوض وتحمُل هذه الالام والجروح لغاية اسمى .
وصراحة يعني يظل وسيظل الانسان دائمًا كائن مُتقلب .. وهذا هو السبب الرئيسي للالام والجروح ، لكن لا بأس بهذا .
شُكرًا لك اقبال على هذا الاثراء الشامل الواسع ابدعتِ.
فعليًا دائمًا ما تكون العلاقات في حالة من الحّركة والتغيُر فالمشاعر والادوار على حسب الاحداث والمواقف .
ولو نظرنا من منظور اخر لمثال القنافذ قد اقول أن المُعضلة الحقيقة هي الحاجة الضرورية للاخر "للنجاة" .. وهذا بالطّبع ينطبق علينا نحنُ كبشر .
فبالتالي الجروح والآلام التي تُرافق هذه الحاجة يُصبح من الضروري تقّبُلها لان هُناك معنى منها وهي من أساسيات البقاء .
لذا قّد اقول ان نيتشه وُفق بأن يُسميها "ارادة القّوة" .. وهي تقريبًا أصدق تسمية تُعبر عن هذه الحالة وعن القُدرة على خوض وتحمُل هذه الالام والجروح لغاية اسمى .
وصراحة يعني يظل وسيظل الانسان دائمًا كائن مُتقلب .. وهذا هو السبب الرئيسي للالام والجروح ، لكن لا بأس بهذا .
شُكرًا لك اقبال على هذا الاثراء الشامل الواسع ابدعتِ.
شكرا عبدالعزيز على القراءة وتعليقك المثري،نحن حتما نحتاج الاخر مهما كانت النتائج في هذا الحياة المتوحشة!🩵
مقالة ممتازة. نريد مثلها اكثر.
شكرا لإنارتني عن هذه النظرية الرائعة
شكرا لقراءتك عزيزي موسى